...........................
أدهش الداعية الإسلامي السوداني الشيخ (محمد هاشم الحكيم)، متابعوه بنشر صورة له يلتف فيها ثعبان أسود ضخم حول عنقه، وذلك خلال زيارته الحالية للمملكة المغربية.
وقال : في ساحة السَحرة الفناء بـ(مراكش)، ولقاء مع (ثعبان)، الموضوع ليس سحراً بل (يخدعونك)، إنها مهارة ترويض، حيث يقتلعون أسنانه المرتبطة بالسم ثم يحبسوه في ماء لمدة أسبوع بعدها يفقد قدرته على إيذاء البشر، ثم يُستخرج ترياق السم من الثعبان نفسه، تربية الثعابين في مزارع خاصة بالمغرب تجارة رابحة.
ومضي : تَوفِر المغرب بنية تحتية لاستقبال السواح لا مثيل لها، بلد منفتح على الآخر، بدءً من الزواج، إلي الترويح عن النفس والتجارة، المغرب جنة لا مثيل لها إلا عدن، أن التحدي الأكبر أمام علماء أفريقيا التنصير، والتشيع، والتكفير، واضطلاع المسلمين بدور إيجابي في بلدانهم.
ويشارك الشيخ محمد هاشم الحكيم ومجموعة من العلماء السودانيين في اجتماعات المجلس الأعلى للعلماء الأفارقة الذي ترعاه منظمة (محمد السادس)، والمنعقد في مدينة (فاس) المغربية.
أدهش الداعية الإسلامي السوداني الشيخ (محمد هاشم الحكيم)، متابعوه بنشر صورة له يلتف فيها ثعبان أسود ضخم حول عنقه، وذلك خلال زيارته الحالية للمملكة المغربية.
وقال : في ساحة السَحرة الفناء بـ(مراكش)، ولقاء مع (ثعبان)، الموضوع ليس سحراً بل (يخدعونك)، إنها مهارة ترويض، حيث يقتلعون أسنانه المرتبطة بالسم ثم يحبسوه في ماء لمدة أسبوع بعدها يفقد قدرته على إيذاء البشر، ثم يُستخرج ترياق السم من الثعبان نفسه، تربية الثعابين في مزارع خاصة بالمغرب تجارة رابحة.
ومضي : تَوفِر المغرب بنية تحتية لاستقبال السواح لا مثيل لها، بلد منفتح على الآخر، بدءً من الزواج، إلي الترويح عن النفس والتجارة، المغرب جنة لا مثيل لها إلا عدن، أن التحدي الأكبر أمام علماء أفريقيا التنصير، والتشيع، والتكفير، واضطلاع المسلمين بدور إيجابي في بلدانهم.
ويشارك الشيخ محمد هاشم الحكيم ومجموعة من العلماء السودانيين في اجتماعات المجلس الأعلى للعلماء الأفارقة الذي ترعاه منظمة (محمد السادس)، والمنعقد في مدينة (فاس) المغربية.