الأحد، 24 يونيو 2018

سراج النعيم يكتب : قصة نجاح البروفيسور محمد سيف الدين

....................................
ترأس البروفيسور محمد سيف الدين علي التجاني رئيس إتحاد المهن الموسيقية لدورتين، لجنة الفائزين بجائزة (افرابيا) التي نظمها مجلس الشباب العربي والإفريقي، وقد تم اختيار الفائزين في الجائزة التي شارك فيها عدد كبير من الموسيقيين والفنانين الشباب من مختلف الدول العربية والإفريقية.
يعتبر الدكتور محمد سيف من مواليد مدينة (القضارف) ونال الشهادة السودانية من مدرسة القضارف الثانوية، والدبلوم في الموسيقى، تخصص في آلة (تشيللو) بتقدير (الدرجة الأولى)، قسم الموسيقى من المعهد العالي للموسيقى والمسرح، بتاريخ/01/11/ 1982م، وحاز على الماجستير في الفنون تخصص قسم آلات تخصص (تشيللو) بتقدير جيد جداً بتاريخ 29/7/1992م، بأكاديمية الفنون من المعهد العالي للموسيقى العربية بالقاهرة، ونال الدكتوراة في الموسيقى، بكلية الدراسات العليا جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا بتاريخ 23/10/2003م، وكان عنوان الأطروحة : (أهمية وأثر التدوين الموسيقي على الموسيقى في السودان).
عمل عضواً بأوركسترا القاهرة السيمفوني إبان البعثة الدراسية بجمهورية مصر في الفترة من ( 1987ـ 1992م)، بجانب العزف ضمن فرقة الموسيقى العربية تحت قيادة (المايسترو) سليم سحاب، عزف آلة التشيللو والعود والجيتار مع غالبية المطربين السودانيين والفرق الموسيقية السودانية في عدة محافل رسمية وشعبية داخل وخارج السودان، مع مرصودات من التسجيلات المرئية والمسموعة، وقام بتدريس عزف آلة (التشيللو)، (الجيتار) و(العود) لمختلف المستويات بقسم الموسيقى، كلية الموسيقى والدراما، بجامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا وتدريس مواد تخصصية في مجال الموسيقى : (صولفيج)، قواعد الموسيقى النظرية، تاريخ الموسيقى العربية، تاريخ الموسيقى الأوروبية، مادة (الفولكلور)، مادة (الكاونتربوينت)، (الهارموني)، قراءة (الإسكور)، قوالب موسيقية، تذوق وتحليل، لكافة المستويات، مناهج البحث إلى جانب الإشراف على طلاب الدراسات العليا في جامعة السودان وله أبحاث خاصة بعنوان : (تاريخ تطور الموسيقى بالسودان) و(الضروب الايقاعية في السودان) و(أشهر الألحان السودانية).
عمل عضواً باتحاد الفنانين السودانيين للغناء والموسيقى (المكتب التنفيذي) ومدير إدارة الفنون الموسيقية بوزارة الثقافة الاتحادية (الفرقة القومية للموسيقيى والآلات الشعبية)، وعضو اللجنة القومية للأصوات والألحان الجديدة بالهيئة القومية السودانية للإذاعة والتلفزيون، وعضو مؤسس لاتحاد فناني دول الساحل والصحراء التابع للإتحاد الإفريقي ممثل السودان وأمين لجنة البحوث والدراسات وعضو لجنة تحكيم اختيار نشيد وشعار الاتحاد الإفريقي، (أديس أبابا 2004م)، وعضو المكتب التنفيذي للاتحاد العام للفنانين العرب ورئيس لجنة الموسيقى باللجنة الوطنية للهيئة الوطنية للتربية والعلوم والثقافة اليونسكو 2008م، وهو مؤسس مجموعة (جواهر النغم) الغنائية منذ 1994م، وله عدة مؤلفات مسجلة، وهو معد ومقدم عدداً من البرامج الموسيقية مثل (برنامج أوتار سودانية، جواهر النغم .
شارك في عدد من المهرجانات داخل وخارج السودان منها مهرجان الخرطوم الدولي للموسيقى ومهرجان الثقافة الثالث 1982م ومهرجان الثقافة الرابع 2005م بالخرطوم، ومهرجان الربيع بكوريا الشمالية عام 1986م، ومهرجان الشباب بجمهورية مصر 1985م، ومهرجان الأغنية العربية بالمغرب الدار البيضاء 1998م، و مسابقة راديو باريس للأغنية القصيرة 1985م، ومهرجان مؤسسة القدس الدولية 2007م الخرطوم.

تنبأت بفوز الدكتور عبدالقادر سالم برئاسة إتحاد الفنانين

.............................
تنبأ عدد من المراقبين للمشهد الفني بفوز الدكتور الفنان عبدالقادر سالم برئاسة إتحاد الفنانين في الانتخابات المزمع إجرائها يوم الأربعاء القادم بدار الاتحاد.
وعزا المراقبين فوز الدكتور عبدالقادر سالم لتجربته العميقة في العمل الإداري والنقابي الذي تدرج من خلاله في المكتب التنفيذي للاتحاد إلى أن أصبح نقيب الفنانين.
يبدأ بدار إتحاد الفنانين الأربعاء عملية الاقتراع لاختيار رئيس إتحاد الفنانين وأعضاء مجلس إدارته ومن بين المرشحين الدكتور الموسيقار محمد الأمين.
من جهة أخري تقلد منصب نقيب الفنانين عمالقة الغناء أبرزهم عميد الفن السوداني أحمد المصطفي، محمد وردي ، صلاح مصطفي، حمد الريح والبروفيسور محمد سيف الدين وآخرين .

التفاصيل الكاملة لقصة عروس صمتت عن الحديث مع زوجها

.........................
الزوج : خدعتني بزيارة أهلها ورفضت العودة مجدداً لعش الزوجية
..........................
زوجتي قالت : (بكرهك وما بحبك وقلت اجرب الزوج ولكن لم يعجبني)
.........................
وقف عندها : سراج النعيم
.........................
روي شاب يبلغ من العمر (25) ربيعاً، قصته المثيرة مع تجربة الزواج.
وقال : أولاً أرغب في التأكيد بأن وضعي المالي جيد جداً والحمد لله لذا وقبل أشهر تزوجت من فتاة جميلة لها بي صلة رحم، وهذه الزوجة تبلغ من العمر (16) عاماً، وبرغم مرور أكثر من (8) أشهر من زواجنا لاحظت أنها صامته، ولا تميل إلى التحدث معي أبداً، ولا تحب أن أنظر إليها نظرة إعجاب، ومع هذا وذاك لا توليني اهتماماً أبداً، أي أنها مقصرة معي في واجبات عش الزوجية رغم انني أدللها وألبي كل رغباتها، وأخاف عليها خوفاً شديداً، ولا أقصر في حقها مهما كانت الظروف المحيطة بي، وبما انني أحبها ومتمسك بها لذا كنت دائماً ما أنصحها وأعاتبها بما أحس به منذ أن تمت مراسم زفافنا، والذي حاولت بعده أن أعلمها الحياة الزوجية والواجبات التي عليها، هكذا كنت أبحث عن طريقة للتواصل معها وتقريب أفكاري من أفكارها حتي تنجح وتستمر الحياة الزوجية بحسب ما خططت لها، ولكن لا حياة لمن تنادي.
وأضاف : كلما أدرت معها حواراً حول حياتنا الزوجية والتخطيط للمستقبل تقول : (أنت داير تعمل مشكلة والسلام)، وكنت أسألها كيف؟ فلا ترد علي وتواصل صمتها المحير دون جدوى في الوصول إلى صيغة تفاهمية.
وأردف : عموماً وصلت إلى قناعة بعد مضي عام كامل علي انتقالنا لمنزل الزوجية بأنها ربما تكون (مجبورة) على الزواج مني، مع العلم انني وجهت لها سؤالاً مباشراً في هذا الإتجاه، وكان ردها بالنفي، ولم أكتف بذلك، بل سألت أهلها فأكدوا أنهم لم يجبروها علي الزواج مني.
وتابع : بعد مرور أشهر من الزواج حبلت زوجتي، وبعد أيام بدأت تفتعل معي مشكلة جديدة تمثلت في رغبتها في الذهاب إلى أهلها، وبعد نقاش مستفيض شددنا الرحال إلى أسرتها، بعد أن أكدت لي أنها زيارة تهدف من ورائها لتغيير المكان في فترة الحمل، المهم انني تركتها مع أسرتها، وأصبحت أتواصل معها عبر الهاتف السيار، فكانت لا تحترمني، وتطيل لسانها علي، وتصطنع الإشكاليات، وكل ما أطلب منها شيئاً ترفض أن تفعله وتقول : (أنا حرة)، هكذا أصبحت لا تسمع مني أي كلمة، وتتعامل معي كأنني عدواً لها، وبالرغم عن ذلك كله كنت أقول في قرارة نفسي ربما ذلك نابع من تأثيرات الحمل، فحاولت معها بـ(اللين) تارة وبـ(القوة) تارة اخري، ولم أترك الأمر بعد وصولنا لطريق مسدود، بل أخبرت أهلها بما تفعله، وكلما أخبرهم تتمرد أكثر، والأمر الذي قادني إلى أن أواجهها بأهلها فإن كنت مخطئاً بحقها سأقبل بالحكم الصادر منهم، ولكن لم أجد إجابة وواصلت زوجتي صمتها، وعندما أصريت عليها، قالت : (ما في شيء)، وآخر مرة كلمتها قالت : (بكرهك ولا أحبك ومنذ أن تزوجنا وأنا لا أريدك، لكن قلت أجرب الزواج، إلا أنه لم يعجبني!)، يعني أن المشكلة ليست في أو في خطأ ارتكبته، إنما الخطأ في زوجتي التي عجزت أن أفهمها أو أن أفهم أسرتها التي تواصلت معها لإيجاد الحل لكنهم غير متجاوبين معي، وظلوا يقدمون الوعد تلو الاخر.

العناية الإلهية تنقذ رئيس رابطة معجبي النور الجيلاني من طلق ناري

......................................
كشف الأستاذ عثمان الرباطابي رئيس رابطة معجبي الفنان الكبير النور الجيلاني تفاصيل إنقاذ العناية الإلهية له وزوجته ونجله من طلق ناري مجهول المصدر بمنطقة الحاج يوسف شرق الخرطوم.
وقال : عدت وأسرتي الصغيرة المكونة من زوجتي وابني من مدينة ود مدني حاضرة ولاية الجزيرة إلى منطقة الحاج يوسف حيث أقيم فيها، وبعد الاستقرار داخل المنزل قامت زوجتي بإعداد وجبة عشاء وأثناء ما كنا نتناول فيها تفاجأنا بعيار ناري يسقط من سقف الغرفة وسطنا على السرير الذي كنا نجلس عليه، عندها بدأت في التحري داخل المنزل حول مصدر العيار الناري فلم أصل إلى نتيجة الأمر الذي اضطرني إلى الاتصال هاتفياً بالشرطة والتي بدورها طلبت مني إبلاغ أقرب قسم شرطة في منطقة الحاج يوسف، المهم انني وقبل الذهاب إلى قسم الشرطة بحثت في المنطقة عن مناسبة، فوجدت أن هنالك أسرة تقيم فرحاً، ومن هذه النتيجة التي خرجت بها توجهت مباشرة إلى قسم الشرطة والذي جاء منه معي أفراد إلى منزلي وقاموا بإجراء التحري حول مصدر العيار الناري، والذي أتضح أنه جاء من خلال سقف الغرفة بعد أن اخترق السقف المستعار وسقط علي السرير الذي كنا نجلس عليه شخصي وزوجتي وابني والحمدلله ربنا قدر ولطف.

السفير الزين وسراج النعيم
















صفحة العريشة بصحيفة الدار


azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...