الاثنين، 21 سبتمبر 2015
استقبال أحمد النجيض العائد من سجون حركة العدل والمساواة
أكد الأستاذ أيوب محمد عباس بأن قبيلة ( الترجم ) استقبلت أبنها ( احمد النجيض آدم سليمان ) العائد من سجون حركة العدل والمساواة.
وكان في استقباله حشداً من أهالي الولاية.. وشاركت فيه كل المحليات.
وزف من المطار إلي ( بلبل ابوجازو ).. حيث ضم الوفد كل من أحمد النجيض آدم سليمان العائد من السجون. . والهادي برمه صالح العائد أيضا من سجون الحركة.. وعبدالله مصطفي امين التخطيط الإستراتيجي بحركة العدل والمساواة.. والأستاذة عازة حسن الطيب عضو المكتب التنفيذي حزب الأمة الفدرالي.. والأستاذ محمد بخيت جازم فنان المنطقة.
وتناول المتحدثون قضايا السلام والحوار والتعايش وأكد السيد عبدالرحمن مستور عمدة المنطقة ترحابه الشديد بقدوم إبن المنطقة وأشاد بناضله.. ومجاهدات القبيلة في الذود عن حمي الوطن.. ووقوفهم ودعمهم لاتفاقية الدوحة.. التي تعتبر الخلاص لأهل دارفور.
فيما أدان.. واستنكر أسلوب.. وسلوك الدكتور جبريل إبراهيم في الإعتداء الغاشم علي موكب حركة العدل والمساواة بعد توقيع الإتفاقية .
ووجه نداء إلي كل حاملي السلاح بالإنضمام إلي ركب السلام.. كما أنه بعث برسالة إلي العشائر.. والقبائل مطالباً بنبذ العنف.. والقبلية.
ودعا إلي السلام.. والتعايش السلمي بين القبائل.
وعبر الهادي برمه عن شكره.. وتقديره لقبيلة ( الترجم ) لحفاوة الاستقبال.. وكرم الضيافة.. مؤكدا أن حركة العدل والمساواة انحرفت عن المسار الصحيح للقضية.. فكان الواجب الوطني يقتضي وقوفنا مع الوطن.. وقضايا المواطن.. فكان الإتفاق الذي دفعنا ثمنه سجنا وتعذيبا من قبل الدكتور جبريل إبراهيم.. لكن لن يثنينا عن قضايا شعبنا.
وقال العائد أحمد النجيض في كلمته : اشكر الأهل.. والأصدقاء والأجهزة الحكومية وقبيلة الفلاته .
وحيا شهداء مناطق ( الترجم ) الذين دافعوا عن المنطقة وقدموا أرواحهم من أجل البلد.. والدار.
الحكم بإعدام المدان بقتل طالب الدويم
اصدرت المحكمة قرارها القاضي بإعدام المدان بقتل الطالب ( بكري عبد الله ابو سنده ) البالغ من العمر ( 22 ) عاماً.
وتعود التفاصيل التي يرويها الطيب الدويحي.. إلي أن الطالب القتيل كان قد سدد طعنة الي شقيق القاتل قبل أكثر من سنتين وتم اسعافه إلي المستشفي.. ثم تم الصلح بين الطالب القتيل الآن .. وشقيق القاتل.. وتم ذبح المواشي.. وإقامة الولائم.. وتصافت النفوس.. إلا أن شقيق المرحوم.. لم يعجبه ذلك الصلح.. فاضمر في نفسه الثأر لمقتل شقيقه.. وهكذا إلي أن سنحت له الفرصة.. وذلك عندما ذهب الطالب المجني عليه ( بكري ) إلي قرية ( البقعة المباركة ).. جنوب الدويم مستقلاً ركشته لاداء واجب عزاء.. وبعد المغرب باغته المتهم بأن سدد له طعنة بآلة حادة ( سكين ) من الخلف.. عندها ألتفت إليه المجني عليه قائلا : ( غدرت بي ).. ثم أردف الجاني طعنته الثانية في الجبهة.. مما أدي الي إسعاف المجني عليه لمستشفي الدويم.. إلا أنه توفي عند وصوله إليها.
ومن جانب أخر سلم المتهم نفسه إلي الشرطة.
والجدير بالذكر أن الطالب القتيل من سكان الحي السادس بمدينة الدويم.. ويدرس بجامعة الإمام المهدي كلية هندسة مكنيكية في المستوي الأول.. بمدينة كوستي. هذا وكان الطالب المجني عليه ( بكري ).. قد قام بتجميد دراسته.. واشتري ركشة لاعالة أسرته.. بعد أن تعرض شقيقه الأكبر لحادث حركة بالمملكة العربية السعوديه واقعده عن العمل.
موظف ( مجهول الأبوين) يروي مأساته بعد ( 35عاماً)
جدد الشاب البالغ من العمر ( 35عاماً ).. والذي يعمل موظفاً بأحدي محليات ولاية الخرطوم مناشدته الي رجال البر والاحسان للوقوف معه في مأساته المتمثلة في أنه مجهول الأبوين.. ولم يكتشف هذه الحقيقة المرة إلا بعد وفاة والده بالتبني وكان عمره وقتها ( 14عاما ).
وقال : بدأت قصتي علي هذا النحو منذ أن كان عمري يوماً واحداً حيث أنني تخرجت من دار الإيواء الأطفال ( مجهولي الأبوين ) وذلك قبل ( 35عاماً ) إذ أخذني والداي بالتبني من احدي دور الإيواء للعيش في كنفهما فهما لا ينجبان وكنت معهما في غاية السعادة إلي أن توفي والدي بالتبني فما كان من والدتي بالتبني إلا ووضعت بين يدي حقيقة أنهما تبنياني من احدي الدور المهتمة بالأطفال ( مجهولي الأبوين) الأمر الذي اضطرني للانتقال من منزلها إلي منزل الجيران الذي ظللت مقيماً فيه إلي أن أصبح عمري ( 18عاماً) بعدها اتجهت إلي أن أعمل عملاً حراً إلي أن سنحت لي فرصة أن أتوظف في إدارة النظام العام بأحدي محليات ولاية الخرطوم.
واستطرد : مشكلتي الآن تكمن في عدم إيجادي مأوي فالمنزل الذي اقطن فيه بالإيجار وهذا الإيجار أنهك ميزانيتي جداً ولا أجد أي شخص يمكنه أن يساعدني كسائر الأبناء الذين لديهم آباء شرعيين يقفون إلي جوارهم ويوفرون لهم سبل العيش الكريم ومع هذا وذاك تجدني محاصراً بنظرة المجتمع الذي ينظر اليّ نظرة سالبة باعتبار أنني ( مجهول الأبوين) أو ( لقيط) رمي به أبواه الحقيقيان في مكب من النفايات أو الطرقات العامة.
ادركوا الكوميديان نبيل متوكل المصاب بالشلل لخطأ طبي
تناشد شبكة ( أوتار الأصيل )الاخباريةالمهتمين بالشأن الثقافي والفني في البلاد بالوقوف إلي جانب نجم الكوميديا الفنان نبيل متوكل الذي يعاني من الشلل التام الذي حدث له بعدما أصيب بمرض القضروف في ( الرقبة ) والذي أجريت له في إطاره عمليتان جراحيتان بأحدي المستشفيات الخرطومية الشهيرة ما نتج عنهما أنه أصبح مقعداً عن الحركة.
وبالعودة إلي وقائع قصته مع الشلل نجد أنه بدأ معه منذ مشاركته في المسرحية الشهيرة ( عنبر المجنونات ) التي كان يتلقي في ظلها التدريبات الشاقة جداً علي يد مدرب إكروبات.. شعر بعدها بألم فذهب علي رجليه للطبيب المختص الذي قرر له إجراء عملية جراحية للقضروف إلا أنها فشلت فشلاً ذريعاً ما نجم عنها إصابته بالشلل التام الذي دفع في إطاره ( 35 ) ألف جنيه للعملية الجراحية الأولي.
قال : أولاً لابد من أن أشير إلي أن الذي يجري لي إبتلاء من الله سبحانه وتعالي وأنا راض بما كتبه لي من مرض وزارني الزملاء فائزة عمسيب، سامية عبدالله، سمية عبداللطيف، السر محجوب، جمال حسن سعيد، عماد الدين إبراهيم.
وحول أعماله الابداعية قال : عدد المسرحيات التي قدمتها طوال مسيرتي ( 33 ) مسرحية وأخرها مسرحية ( عنبر المجنونات ) وعدد من المسلسلات والأفلام وأنا راض تمام الرضا عن مسيرتي الفنية.
العطبراوي يتجه للقانون ضد إنصاف مدني واحمد الصادق وهلالية
شرع رسمياً الشاعر زكريا صالح ( العطبراوي ) في اتخاذ الإجراءات القانونية في مواجهة بعض الفنانين من بينهم أحمد الصادق ومنتصر هلالية والفنانة إنصاف مدني لترديدهم أغاني من كلماته.. وعدم الإيفاء بالالتزامات المالية.
وقال : شرعت في الاتجاه للقانون للحفاظ علي حقوقي الضائعة بدون عقودات أو بعقودات منتهية الصلاحية ابتداء من الفنان الشاب احمد الصادق الذي غني ( يابا حرام، الناس ظروف، المابعرفك بجهلك، ما بتتعلم ) ومنتصر هلالية ( للأسف، غناي حزين، خليها بالنية، ربنا يعينك ) وجمال فرفور ( الما بعرفك بجهلك ) والعقد الذي بيني وبينه ضمن الأغنية في ألبومه ولم يقم بأي التزام من ناحيتي في حق الأداء العلني أما إنصاف مدني فغنت من كلماتي ( جات في جرح).
دور الإعلام في التوعية بالإيدز
ما هو الدور المطلوب من ﺍﻹﻋﻼﻡ في التوعية بمرﺽ المناعة المكتسبة ﺍﻹﻳﺪﺯ؟ الإجابة في غاية البساطة فالإعلام لاعب أساسي في التوعية بالمخاطر وﻧﺸﺮ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ حتي يعرف العامة ﻃﺮﻕ ﺍﻧﺘﻘﺎﻝ ﺍﻟﻌﺪﻭﻯ ﻭﺃﺳﺎﻟﻴﺐ ﺍﻟﻮﻗﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻴﺮﻭﺱ، بالإضافة إلي أنه يمتلك القدرة علي ﺗﺤﺴﻴﻦ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﺍﻟﺴﻠﺒﻴﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﺎﻳﺸﻴﻦ ﻭﺇﻳﺼﺎﻝ ﺻﻮﺕ ﻣﺮﻳﺾ ﺍﻹﻳﺪﺯ ﻭﺣﻘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻴﺔ حتي ﺗﻜﻔﻞ ﻟﻪ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﻜﺮﻳﻤﺔ، إلي جانب ﺗﺰﻭﻳﺪ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺑﺎﻟﺠﺮﻋﺎﺕ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﺿﻴﻊ ﺫﺍﺕ الصلة. ومن هذا المنبر لابد من صوت شكر لعدد من الإعلاميين الذين ظلوا يقدمون اﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﻨﻔﺴﻲ ﻭﺍﻟﻤﻌﻨﻮﻱ ﻟﻠﻤﺘﻌﺎﻳﺸﻴﻦ ورغماً عن ذلك أدعو كل وسائل الإعلام إلي التعاون المشترك مع الجهات المنوط بها المكافحة والوقاية من المرض الذي ﺃﻛﺪﺕ في إطاره بعض الشخصيات الممسكة بخيوطه والعاملة للحد من انتشاره ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺗﻌﺎﻭﻧﺎً ﻣﺸﺘﺮﻛﺎً بينهم ﻭﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﻋﻠﻰ الحالات المصابة باﻹﻳﺪﺯ كوﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﻓﻲ ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﻥ في ظل ﺍﻟﺘﻮﻋﻴﺔ ﺍﻟﺼﺤﻴﺔ ﻭﺇﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﺤﺎﻻﺕ ﻟﺘﻠﻘﻲ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﺪﻋﻢ، الذي ﻻ يتكبدون فيه ﺃﻱ ﻋﻨﺎﺀ
كيف يؤتمنون هؤلاء المنتهكون
تبقى قضايا النشر عبر وسائط التقنية الحديثة قضايا تندرج في إطار التشريعات غير الحاسمة فلكل تشريعات لا تحسم الظاهرة حسماً جذرياً مما يولد ﺿﺤﺎﻳﺎ من سائر الناس في المجتمع وهذا أمر معروف منذ أن ظهرت العولمة في حياتنا.
وبما أنني كنت واحداً من هؤلاء الضحايا ظللت أتلقى الاستفسارات عن صور انتشرت عبر الفيس بوك والواتساب وكنت أرد عليهم بأنها ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة طالما أنه لا توجد قوانين رادعة يمكنها أن تضع حداً لمن يستخدمون أجهزة الحاسوب للانتقام وتصفية الحسابات لذلك تجد نفسك مضطراً للترافع عن صور لا علاقة لك بها من قريب أو بعيد وإذا اتخذت الإجراءات القانونية فإنك تتخذها ضد أسماء وهمية يتوارى خلفها المجرم الحقيقي الذي دائماً ما يلجأ إلى اختيار اسم نسائي كالذي حدث معي بالضبط فالجاني اختار اسم (حنان حسن) التي حينما دخلت صفحتها ركزت على معرفة أصدقائها فوجدت من بينهم شخوصاً ولكنني رغماً عن ذلك لا أستطيع أن أوجه أصابع الاتهام لأي أحد فليس لدى البينة التي تثبت من هو مرتكب الجرم في حقي وبالتالي لم أجد أمامي بداً سوى أن أسكت عليه إلى أن أتمكن من الإيقاع بهذا الجاني الذي درج على استخدام مثل هذه الأساليب الرخيصة لهدم القيم والأخلاق السودانية المحافظة.
إن القصة قصة واقعية وليست ﻋﻨﻮﺍﻥ لقصة استوحيها من نسج خيالي أو قصة تاريخية أقوم باستدعائها في حالة ذهنية غارقة في العالم الافتراضي وليس هذه القصة عنواناً لرواية ألفها المؤلف للفت الانتباه بصورة تروق له في حين أن روايته كاذبة ولا تصلح إلا لأن تعكس الحالة النفسية للمؤلف الذي ربما عاش ظروفاً غير سوية في محيطه وعليه أصبح يرى الأشياء من خلال نظرته السوداوية وهي نظرة لن ترسم له سوى مأساة متكررة مع كل صباح من أيام زمهرير الشتاء القارص الذي تسبب في كتمان الكثير من الأنفاس.
إن مثل هذه القصة يجب أن نبحث في إطارها لحلول نوقع بها الجناة الذين قد نعرفهم ولا نستطيع أن نوجه لهم أصابع الاتهام ومن هنا تنبع المأساة التي يعرفها جيداً من يعيشون في العالم الافتراضي الذي نطالع من خلاله مع إشراقة كل صباح صوراً أو مقاطعاً فاضحة لا يتورع ناشروها من ممارسة هذا الفعل بالتحايل على القانون. إن شبح الانترنت يسطر في العقول مشاهد بعيدة كل البعد عن العادات والتقاليد السودانية السمحة التي لا تنفصل عن الدين الإسلامي ﻓﺎﻟﻜﺜﻴﺮ من الذين ينتهكون الحريات الشخصية لا يهمهم تماسك النسيج المجتمعي إذ أنهم يظلون قابعين خلف شاشة أجهزة الحاسوب أو يحملون الهواتف الذكية لتسوية الصورة بهدف الوصول إلى مبتغاهم الانتقامي ولكم أن تتخيلوا الضرر الذي يصيب الضحايا جراء ذلك خاصة وأن الانتهاكات تحدث بشكل شبه يومي وكما أسلفت فالمرأة أكثر تضرراً فكم واحدة منهن تعاني من سلوك من هذا القبيل وكم واحدة منهن لا تستطيع أن تدافع عن نفسها ولا تتوقف المعاناة في حدودها بل تمتد إلى محيطها الأسري والمجتمعي إذا كان ذلك في العمل أو الدراسة فلا حول ولا قوة إلا بالله العظيم ، لماذا نضع الآخرين في موقف المدافع لماذا لا نضع قوانيناً تحسم أمثال هؤلاء وردعهم عن انتهاك خصوصيات الآخرين بالإيقاع من واقع أنه لا توجد جريمة كاملة إذا تم تتبع الجاني بصورة دقيقة لأن التخفي وراء الأسماء الوهمية ليس بالصعب الوصول إليه حتى لا نترك الضحايا وأسرهم ﻋﺎﺟﺰين ﺗﻤﺎﻡ ﺍﻟﻌﺠﺰ ﻋﻦ ﺇﻳﺠﺎﺩ ﺍﻟﺤﻠﻮﻝ التي يزيلون بها الصورة المشينة التي رسمها ذلك الشخص دون وازع ديني يردعه عن ارتكاب الجرم الذي سهلت منه التقنية الحديثة في ظل التطور الذي تشهده يومياً فيتيح ذلك ﺍﻟﻌﺼﻒ ﺍﻟﺬﻫﻨﻲ السالب رغماً عن أنه في إمكانهم الاتجاه بها إيجاباً حتى لا يتأزم الموقف أكثر وأكثر وهذا الأمر ﻻ ﻳﺤﺘﺎﺝ للتفكير أو الخبرة نسبة إلى أن السوداني يبحث دائماً عن الإيجابي فيما يتصل بالقيم والأخلاق ولكن هنالك البعض الذي يسعى إلى أن تندثر بالفعل القبيح الذي يعمل في إطاره للعيش في عالمه الوهمي معتقداً أنه يمكن أن ينال ما يصبو إليه ولكن هيهات أن يتحقق له ما في مراده وسيظل يتمادى في غيه إلى أن يجد نفسه قد احترق نعم يحترق فكم أمثاله احترقوا كم.. وكم.. وكم. يعج عالم الإنترنت بالكثير من المنتهكين وأصحاب الأفق الضيق الذين يهدمون ولا يبنون فكيف لهم أن يشعروا براحة الضمير وكيف يؤتمنون وهم ينتهكون.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
azsuragalnim19@gmail.com
*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*
.......... *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...
-
بعد وفاة الدكتور (محمد عثمان) متأثراً بـ(الفشل الكلوي) .................. حاول هؤلاء خلق (فتنة) بين...
-
الخرطوم: سراج النعيم وضع الطالب السوداني مهند طه عبدالله إسماعيل البالغ من العمر 27 عاما المحكوم بالإعدام في قت...
-
مطار الخرطوم : سراج النعيم عاد أمس لل...