السبت، 16 مايو 2015
شاعر سوداني يشرع في مقاضاة شموس وفنان تشادي بسبب جائزة إدريس دبي
أكد الشاعر علاء الدين الجاك ( لأوتار الأصيل ) أنه شرع في اتخاذ الإجراءات القانونية في مواجهة الفنانة شموس وفنان تشادي قاما بتسجيل أغنية ( أسود تشاد) التي صاغ كلماتها ووضع الحانها إلي الفضائية التشادية دون حفظ حقوقه الأدبية والمادية.
وقال ( لأوتار الأصيل ) : نص الاغنية يمجد الجيش التشادي الذي غنتها له الفنانة شموس عبر قناة النصر الفضائية التشادية دون الرجوع الي مع العلم ان الفنانة شموش تقاضت الحق المادي والادبي بينما لم اتقاض حقا ماديا أو أدبيا. وأضاف في تصريح خص به ( أوتار الأصيل ) : بعد أن سجلت الفنانة شموس الأغنية لقناة النصر وبثها قام الفنان التشادي أمير الشباب بالمشاركة بها في مهرجان تشاد العسكري وحاز به علي جائزة كما أنه كرم من الرئيس التشادي إدريس دبي بعد أن جاءت الأغنية ( أسود تشاد) في الترتيب الثاني علي مستوي الأعمال المشاركة في المهرجان التشادي.
ومضي في حديثه مع ( أوتار الأصيل ) : اللجنة التي اختارت أغنية ( أسود تشاد ) فيها السر احمد قدور وبابكر صديق وصادف ذلك أنني تلقيت اتصالا من الفنانة حنان بلوبلو التي كانت شاهدا علي المنافسة في تشاد وأكدت من خلال الإتصال أن أغنيتي فازت في المهرجان التشادي وقالت لي بالحرف الواحد : ( شرفتنا شديد لأن الأغنية الفائزة سودانية) كما اتصل علي العازف ياسر أبكر وأكد فوز الأغنية أيضا.
الجمعة، 15 مايو 2015
قصة كيف تحول شهر عسل “عمر” لمرارة الحنظل بسبب حادثة مع الملازم”غسان”.. سفهاء النت زادوا عذاباته
لم يتخيل الشاب عمر أن يدخل حراسات الشرطة وهو ما زال في شهر العسل إنها مقادير الكون لا يملك تصريفها إلا الله رب العالمين.
قرر الشاب السوداني عمر نيستا وهو المغترب في دولة قطر ويعمل في وزارة الداخلية القطرية إكمال نصف دينه فتمت مراسيم الزواج وسط حفاوة الأهل منتصف شهر أبريل الماضي، وكانت شريكة حياته الحسناء “دعاء” التي تعمل موظفة بمطار الخرطوم الدولي.
ثلاثة سنوات متواصلة لم يرى عمر السودان فقط في صيف هذا العام أتى في إجازته وأكمل زواجه ،وبينما هو في شهر العسل سطر له القدر فاصل في حياته لم يكن يتخيله أبداً وهي حادث المرور الذي حدث له الثلاثاء الماضي ونتيجته وفاة الطرف الأخر بعد يومين من الحادثة غسان عبد الرحمن وما أدراك ما غسان إنه ملازم الشرطة الذي كان حديث المجالس في السودان في القضية المشهورة بمكتب الوالي(كشف حينها والي الخرطوم لوسائل إعلام شبهة فساد لبعض منسوبي مكتبه) وبقية قصة غسان معروفة على نطاق واسع.
نترك الحديث حول تفاصيل الحادثة يحكيها عمر بأصابع كيبورده لأحد أصدقائه (انا جاي من الشجرة ماشي لي زوجتي في شارع الستين .. في تقاطع جوبا .. جيت ماشي والإشارة خضراء .. في عربية كسرت الإشارة ودخلت .. حاولت اتفاداها ماقدرت .. لانو فجأة اتعارضت لي في نص الشارع وضربتها .. حتى شوف عربتي اتكسرت وحرقت).
طبعاً حينها عمر لم يكن يعرف من الطرف الأخر في الحادثة ولكنه بعد لحظات عرف ووجد نفسه خلف قضبان الحبس وتحريات مكثفة معه من قبل الشرطة السودانية، التي كان يهمها أن تتعرف على ملابسات الحادثة بصورة دقيقة جداً لأن طرفها الملازم غسان عبد الرحمن وحتى تأمن القيل والقال.
ولكن سرعان ما إنتشرت الإشاعات المختلفة عبر صفحات التواصل وتطبيقات الهوات الذكية ،وشكك البعض أن يكون وراء الحادثة شبهة جنائية، بينما نفت الشرطة ذلك بحسب تصريحات صحفية.
معاناة كبيرة وحزن لعمر وعروسته وأهله بسبب إشاعات غير مسنودة بأي منطق أو دليل حول تصفية وإغتيال غسان بل كل المؤشرات والقرائن تدل على حادثة قضاء وقدر.
وهكذا تحول شهر عسل عمر وعروسته لشهر حنظل ليس بسبب الحادثة وحسب بل زاده مرارة ضعاف النفوس وسفهاء الإنترنت من مرتادي المواقع وشبكات التواصل بإقحام شخص ربما لم يسمع قصة غسان وساقه القدر ليكونا طرفين في حادث مرور عادي ربما كان هو أيضاً في قبضة ملك الموت مع غسان ولكن نجاه الله لحكمة يعلمها قد تكون إبعاد وبصورة نهائية شبهة ترصد غسان.
لم يجد عمر مفراً من الدفاع عن نفسه بخصوص اللغط حول الموضوع وبعد أن ترحم على روح الفقيد ملازم أول شرطة غسان الذي توفي صباح يوم الخميس وكتب على حسابه بفيسبوك ويبدو أنه يعاني من ضغط نفسي شديد بسبب الحادثة وسيطرت أخبارها على مجالس الناس في الواقع والفضاء الإسفيري(انا لله وانا اليه راجعون
الفيس كلو بقول اغتيال وكلام غريب
انا بعرفو من وين عشان اغتالو ده يومو تمه وربنا كاتب كده
الحمدلله علي كل حال).
ليعود عمر ويمسح من على صفحته في فيسبوك كل منشورات الحادثة من صور السيارات التي نشرها في وقت سابق والتعليقات حول اللغط الدائر وأسئلة أصدقائه للإطمئنان عليه،
لعله يريد أن ينسى كل شئ، ولسان حاله يقول(أرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء).
المصدر : صحيفة النيلين الإلكترونية
بالصور : تشييع مهيب لجثمان ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻋﺒﻴﺮ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ
تنعي مجموعات أوتار الأصيل ببالغ من الحزن والاسي المغفور لها بإذن الله الصحفية عبير عبدالله التي انتقلت إلي جوار ربها مساء يوم الخميس إنا لله وإنا إليه راجعون.
وفي موكب مهيب وحزين تم تشييع جثمان الصحفية السودانية عبير عبدالله إلي مثواه الأخير وكانت قد ﺗﻮﻓﻴﺖ ﻣﺴﺎﺀ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ وﻗﺪ ﻧﻌﺎﻫﺎ ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺻﻔﺤﺎﺗﻬﻢ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﻭﻛﺘﺒﺖ
ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﺔ ﻟﻴﻨﺎ ﻳﻌﻘﻮﺏ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎﺑﻬﺎ ﺑﻔﻴﺴﺒﻮﻙ
( ﻋﺒﻴﺮ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ .. ﻋﺒﻴﺮ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﺗﺰﺍﻣﻠﻨﺎ ﺳﻮﻳﺎ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﻓﻲ ﺍﻷﺧﺒﺎﺭ ﻭﻫﻲ ﻓﻲ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ .. ﺍﻟﺼﺤﻴﻔﺘﻴﻦ ﻓﻲ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ .. ﺍﻟﺘﻘﻴﻨﺎ ﻫﻨﺎﻙ
ﻭﺍﺳﺘﻤﺮﺕ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﻣﻊ ﺗﻘﺎﺩﻡ ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ..
ﻋﺒﻴﺮ ﺗﻮﻓﻴﺖ عندما ﺃﺭﺍﺩﺕ ﺃﻥ ﺗﻨﺠﺐ ﺭﻏﻢ ﺍﻟﻤﺨﺎﻃﺮ ﻓﻤﻨﺤﺖ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻟﻄﻔﻞ ﻭﻏﺎﺩﺭﺕ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺍﻟﻔﺎﻧﻴﺔ .. ﺭﺣﻤﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﻋﺒﻴﺮ ﻭﺃﺳﻜﻨﻚ ﻓﺴﻴﺢ ﺟﻨﺎﺗﻪ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺼﺪﻳﻘﻴﻦ ﻭﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺀ ﻭﺃﻟﺰﻡ ﺃﺳﺮﺗﻚ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻭﺯﻭﺟﻚ ﻳﻮﺳﻒ ﺍﻟﺠﻼﻝ ﻭﺍﻟﻮﺳﻂ ﺍﻟﺼﺤﻔﻲ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻭﺣﺴﻦ ﺍﻟﻌﺰﺍﺀ ) .
بسم الله الرحمن الرحيم
(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ إرْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي).الفجر
)ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون). البقرة
صدق الله العظيم
بقلوب وجلة وراضية بما إختار الله، تنعي شبكة الصحفيين السودانيين، بألم بالغ، العضوة المؤسسة للشبكة وعضو سكرتاريتها المنتخبة لأكثر من دورة الصحفية الموهوبة والقلم العصي على التكرار أ. عبير عبد الله التي إختارها الله إلى جواره مساء الخميس 14 مايو 2015 عقب تعرضها لغيبوبة ما بعد الولادة بمستشفى إبراهيم مالك بالخرطوم، والشبكة إذ تنعى أ. عبير عبد الله إلى الشعب السوداني قاطبة وإلى قطاع الإعلاميين على وجه الخصوص، إنما تنعي مسيرة صحفية متميزة ديدنها الكد والإجتهاد والإخلاص والتجرد ونكران الذات، حيث تحلت الفقيدة بصفات عصية على التكرار، وقلَّت نظائرها، قلماً مهنياً أصيلاً، وعبقرية تشربت فنون العمل الصحفي وتميَّزت فيها بكسبها الذي زانه حسن الخلق ودماثة المعشر وسماحة الروح التي وخطت محياها الكريم بإبتسامة لازمت طلتها البشوشة. وإذ تترحم الشبكة على روحها الطاهرة النقية، تترحم على صحفية ونقابية صلبة المواقف في غير إعتساف، صقيلة الرأي بلا إحتداد، متفانية وبذلت ما إستبقت شيئاً من أجل كفالة وتحسين أوضاع الصحفيين السودانيين والإرتقاء بمستوى المهنة والخدمة الصحفية، في تجربتها التي قطعت فيوضها إرادة الرحمن، ولا نقول إلا ما يرضي الله.
وبصدق خالص، تتقدم شبكة الصحفيين السودانيين بإسم جميع الصحفيين والإعلاميين السودانيين داخل وخارج ربوع البلاد، وبإسم مراسلي الصحف والكاتبات الصحفيات إلى أهلها وأسرتها بحار التعازي وصادق المواساة، ونحتضن بقلب دامع وأكف تبتهل بالرحمة زوجها زملينا الصحفي يوسف الجلال وشقيقتها زميلتنا الصحفية رحاب عبد الله وإلى الأسرة والأهل فرداً فرداً. سائلين لها الرحمة بحق ما وهبت وأعطت، والمغفرة وحسن المآب، اللهم نقها من الدنس كما ينقى الثوب الأبيض من الخطايا ووسع مدخلها وأجعل قبرها روضة من رياض الجنة، ونجها يوم الفرع الأكبر يوم لا منج إلا أنت ولا منجاة إلا بك، إن غفور رحيم، وألهمنا –يارب- من بعد الصبر وحسن العزاء
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
إنا لله وإنا إليه لراجعون
سكرتارية شبكة الصحفيين السودانيين
فجر الجمعة 15 مايو 2015
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
رحم الله الحبيبة الحاضرة الفارسة الواعية الملتزمة الشهيدة عبير. وطرح الله البركة في وليدها الخديج وأتم له النمو الجسماني والعقلي والنفسي باحسن ما يكون ليكون سلفا صالحا لامه يدعو لها ويكون امتدادها الذي يعيش ويساهم بافضل الفعّال لاسرته ووطنه وامته. وبركاتها تتمدد لزوجها الحبيب يوسف وأختها الحبيبة رحــــــــــاب وأسرتها وزملائها وزميلاتها في شبكة الصحفيين وعموم الصحافيين/ات والاعلاميين/ات.
نعم هي شهيدة الأمومة ورفد البشرية بمكوناتها.
تقبلها الله القبول الحسن واكرم وفادتها واعز نزلها في واسع وعال الجنان. والزم من احبت ومن أحبوها الصبر الجميل وحسن العزاء.
ونبقى نحن في عالم الأحياء..
في وطن يتمزق ويتفتت.. وطن فيه؛ يأخذ الانتباه جله ان يبقى الانسان حيّا، دون كثير تفكير او تركيز على نوعية الحياة التي يعيش.
وفي خضم معاركنا اليومية والأزلية، الحقيقي منها والمفتعل، تأت فاجعتنا في حبيبة أعطت وما ابقت لتغير حال اَهلها للافضل لتصفعنا كلنا في وجوهنا وتضعنا امام سؤال صعب ومهم و"متروك": وماذا عن اللواتي يحملن الاجنة لهذه الامة وينجبن المواطنين/ات لهذا الوطن؟
وماذا عن مواطني المستقبل الذين يجدون كل الاهمال، بل التهديد والعنت وهم في هذا الطور المعتمد كليا على رعاية أمهاتهن وصحة أجسادهن والمتابعة المسئولة لسير وحال حملهن، والمحتاج لنظام صحي أولي محكم وبسيط ولا يكلف من الموارد الكثير ليتابع نموهم داخل أرحام أمهاتم ويهيئ لهم بيئة ملائمة يخرجوا عبرها واليها للحياة في ارض السودان؟
هل في حقيقة ان النساء تحملن ليتكاثر البشر، او ان الناس يولدون اي مفأجاة تبرر لنا، او تهون علينا حقيقة اننا كقطر يسمى السودان، ظللنا نهوي من درك الى أسفل منه فيما يخص تزايد الإعداد المهولة من الأمهات اللواتي يتعرض لأنواع الكدر والخطر والموت في فترة الحمل وأثناء الولادة وطيلة عدة النفاس التي تمتد الى أسابيع ست حيث يظل قبرها، فعليا، مفتوحا. حتى صرنا واحدة من اخطر اربع بلاد في عموم الكرة الارضيّة للنساء للولادة فيها. وحيث تظل أمنية ودعوة نساء السودان لبعضهن البعض كنوع من التهنئة وجميل الأمنيات بمناسبة ولادة إحداهن، الأمنية القديمة التي لم تبل، المعبر القوي عن معرفتهن بهذا الخطر والكدر وتعايشهن الفدائي معه. الدعوة التي تستوقفني دوما ثم امر عليها، كغيري، دون فعل مجد او تحرك فعال. وحتى عندما اتذكر عدم اشتغالي بأمر صحة الأمومة اعذر نفسي، كغيري، اننا مشغولون في قضايا "أهم"!!! مع العلم انني نفسي تعرضت لأنواع كدر الحمل ثلاث مرات جسام.
قرأت للحبيبة عبير يس الجمعة الماضية بنية الشفاء وان تجد كل الخير الذي تستحق. وقدر الله ردها الى عالم الحق، وما شاء الله فعل. وكله للخير بإذنه. ولكني تمنيت ان الاقيها وأقول لها دعوتنا النسوية الصابرة العارفة المستمرة، لاي اجل لا ادري:( ان شاء الله نفسا وفرحانة الحبيبة عبير).
اللهم افرحها في دار الشهادة كما بذلت في دار الفناء، وأغبطها بصحة ابنها ونبوغه، وخلاص وطنها ونهاية الفتن بين أهله، ليكونوا كما كانت تريد لهم في سلام واستقرار وكرامة ونماء.
انا لله وانا اليه راجعون.
العاقبة للمتقين.
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم..
د . مريم الصادق
قروووبات أوتار الأصيل
الخميس، 14 مايو 2015
شكراً قرووووبات أوتار الأصيل
عملية جراحية للإعلامي عماد عبدالمطلب
مولانا احمد هارون يستجيب لنداء مجموعات ( أوتار الأصيل ) حول الفنان صديق عباس
الخرطوم : سراج النعيم
اخطرني الأستاذ الإعلامي المميز عبداللطيف احمد أنه اخطر مولانا أحمد هارون والي ولاية شمال كردفان بالنداء الذي أطلقته مجموعات ( أوتار الأصيل ) بالواتساب والفيس وجوجل حول الحالة الصحية للفنان المربي صديق عباس الذي جمل الوجدان السوداني بدرر الأغاني أبرزها ( عبر الأثير ).
وأشار الصديق عبداللطيف بأن مولانا أحمد هارون أبدي استعداده للاستجابة للنداء الذي أطلقته مجموعات ( أوتار الأصيل ) علي ان يتكفل بنفقات علاجه وتكريمه بعد تماثله للشفاء.
من جهة أخري تم مؤخرا إسعاف الفنان صديق عباس إلي مستشفي الشرطة.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
azsuragalnim19@gmail.com
*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*
.......... *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...
-
بعد وفاة الدكتور (محمد عثمان) متأثراً بـ(الفشل الكلوي) .................. حاول هؤلاء خلق (فتنة) بين...
-
الخرطوم: سراج النعيم وضع الطالب السوداني مهند طه عبدالله إسماعيل البالغ من العمر 27 عاما المحكوم بالإعدام في قت...
-
مطار الخرطوم : سراج النعيم عاد أمس لل...