الاثنين، 16 مارس 2015
الخضر يتوعد المخالفين في مشروع نظافة ولاية الخرطوم
الخرطوم/ إبتسام حسن
ابتدر والي الخرطوم د. عبد الرحمن الخضر البداية الفعلية لمشروع تعزيز وتحسين النظافة بالولاية أمس وسط مشاركة واسعة من المنظمات والشباب والطلاب بالخرطوم.
وقال الخضر إن الحملة ستستمر لمدة شهر وسيكون العمل مكثفاً بدون توقف لنقل النفايات وتطبيق النظم والمعايير الجديدة والتأكد من وصول واستخدام الحاويات والأكياس المخصصة للنظافة والالتزام بإخراجها في المواعيد المحددة لمرور العربة حسب الجدول الزمني الذي سيملك للجان الشعبية وإخطار المواطن به عبر وسائل الاتصال المحلية. وحذر من أنه بعد انقضاء تطبيق البرامج خلال الشهر فإن الولاية ستطبق القانون بصرامة على كل المخالفين ، ودعا تجار السوق المحلي بالخرطوم للمساعدة في نظافة السوق بالالتزام بالضوابط الجديدة وعدم رمي الأوساخ على قارعة الطريق أو إخراجها قبل مواعيدها.
وشارك في أعمال النظافة كل من اتحاد طلاب ولاية الخرطوم وطلاب الخدمة الوطنية والدفاع الشعبي.
صحيفة السودانية الالكترونية
الاثنين، 9 مارس 2015
الشعبي : لا زلنا حزبا معارضا
السودانية قطع أمين الإتصال التنظيمي بالمؤتمر الشعبي أن حزبه لازال حزباً معارضاً ، قبل بالحوار كأحد الحلول الناجعة لأزمة البلاد الماثلة ، وكشف عبدالرازق لـ(الجريدة ) عن حملة دعوية سياسية يقودها حزبه بالتزامن مع الحملة الإنتخابية ونفى ان يكون خطاب الحملة متماهياً وناعماً بل موضوعياً يناقش كل القضايا السياسية والإقتصادية ويتطرق للفساد . وقال الأمين أن وفد حزبه المركزي عاد من البحر الأحمر أول أمس بعد أن قام بنشاط واسع وندوات ببورتسودان وسواكن وطوكر وترأسه نائب الأمين العام الشيخ ابراهيم السنوسي ، كماقام وفد آخر بزيارة لنهر النيل وأقام ندوات في عطبرة وأبوحمد وشندي والتقى بعد من شيوخ الطرق الصوفية بشندي ووالي نهر النيل الفريق الهادي عبدالله وترأس الوفد أمين العلاقات الخارجية بشير آدم رحمة مؤكداً إستمرار الحملة الدعوية السياسية لحزبه.
صحيفة الجريدة
الأحد، 8 مارس 2015
وفاة ملازم شرطة غالب وشقيقه الاكبر في حادث بالقطينة
الخرطوم : سراج النعيم
توفي الملازم شرطة غالب عبدالله سليمان وشقيقه الأكبر جار النبي أثر حادث مروري أليم بمدخل منطقة القطينة وذلك أثناء عودتهما من مدينة ربك إلى الخرطوم وهما يقودان عربة ماركة كورلا اصطدمت بحافلة في المسار المعاكس ليتم على خلفية ذلك نقل جثمان الملازم شرطة غالب عبدالله وشقيقه الأكبر جار النبي إلى مشرحة الطب الشرعي بشائر بالخرطوم فيما تتلقى أسرتها العزاء بمنطقة سوبا انا لله وإنا إليه راجعون...
شاهد بالصور ..سوداني يخفي نصف مليون دولار في علب الصابون
تمكنت شرطة الجمارك في نيويورك، من القبض على السوداني يبلغ من العمر 48 عامًا، بعد أن أخفى أكثر من نصف مليون دولار في علب لمنتجات غذائية وصحية.ووفقًا لموقع التليجراف، كان “عوض ” يستقل طائرة للذهاب إلى قطر من مطار نيويورك أثناء عثور مسئولى الجمارك على مال مخبأ في علب لصابون دوف والتوابل الغذائية.
وقال السوداني للشرطة، إن عائلته ثرية تحتاج المال لبناء مبنى ضخم في السودان ، لكن السلطات الأمريكية كانت لديها شكوك حول المال، وما إذا كان سيمول أنشطة إرهابية في منطقة الشرق الأوسط.
وألقت القبض عليه، واتهمته بتهريب النقود، ومن المقرر أن يمتثل أمام المحكمة هذا الأسبوع، بعد أن رفضت المحكمة الإفراج عنه بكفالة في الجلسة الأولى.
منقول من الواتساب الشبكة الإخبارية
الأربعاء، 4 مارس 2015
رئيس القضاء : هناك كتاب اعمدة ليس لديهم علاقة بالصحافة
قطع رئيس القضاء حيدر أحمد دفع الله، بعدم تدخل أية جهة كانت في العمل القضائي، متحدياً من يمتلك دليلاً على أية تدخلات عليه أن يقدمه، و"إذا حدث أي تدخل فلن يكون القضاء هو الملاذ الأخير لطالبي الحقوق". وقال رئيس القضاء، إنه على مر العهود التي مرت بالسودان، اتسم القضاء بالرسوخ والنزاهة والكفاءة والعدالة، ويتميز بأنه قضاء مستقل مالياً وإدارياً. ورهن دفع الله، خلال لقاء مع قادة الأجهزة الإعلامية، ورؤساء تحرير الصحف امس (الاثنين)، تحقيق الديمقراطية وقيام دولة القانون، بتعاون القضاء والإعلام، باعتبارهما قادرين على الدفع بقيم العدالة والحرية والمساواة وإعلائها، باعتبار أن كلاً منهما يتصدى للتجاوزات ويشير إلى مكامن القصور.وقال إن السلطة القضائية بدأت منذ توليه رئاستها، بالعمل على تعزيز ثقة المجتمع في القضاء عبر الشفافية ونشر المعلومات، حتى لا تتأثر سلباً بالتكتم والحيطة،وأقر، بوجود نقص كبير في عدد القضاة خاصة في الدرجات العليا، مقابل الكم الهائل من العمل القضائي.بدوره، أرجع نائب رئيس القضاء محجوب الأمين الفكي، تأخير الفصل في القضايا لجملة أسباب، على رأسها النقص في عدد القضاة، وتابع "مع ذلك قامت السلطة القضائية بكثير من المعالجات، لحل الإشكالات التي تعيق البت في القضايا بالسرعة المطلوبة.وأشار إلى أن قضية أبرار التي اتهمت بالردة، أخذت دورتها العادية وتم الفصل فيها، مضيفاً أنه تم توجيه القضاة بمعاملة الخصوم المعاملة اللائقة، التي تحفظ كرامتهم وأن يكونوا موضع احترام وتقدير.وقال إن التوجيه الذي يصدر في بعض الأحيان بعدم النشر في بعض القضايا، يأتي بسبب الآثار السالبة التي يمكن أن تنجم عن النشر، مؤكداً أن القضاة يطبقون القانون بعدالة وموضوعية، ولا يملكون الصلاحية في إبداء آرائهم في القانون الذي يحاكمون به.
صحيفة السودانية الالكترونية
مدير شرطة امن المجتمع : دول معادية تستغل اماكن الخمور لانشطة استخباراتية
السودانية المحت الشرطة الى ان دولا معادية تستغل اماكن بيع الخمور لانشطة استخباراتية و رفضت بشكل قاطع اتهام افراده بتسريب المعلومات لبائعات الخمور وتوعدت منسوبيها بعقوبات رادعة حال ثبوت تورطهم و كشف مدير شطة امن المجتمع العميد دكتور عامر عبد الرحمن اساليب شيطانية تستخدمها مافيا صناعة وتسويق الخمور بالعاصمة و لفت عبد الرحمن الى ان مكافحة الخمور بالعاصمة تشكل اكثر من ثلثي جهد ادارتها و اكد في حوار جريء مع التيار ارتفاع معدلات جرائم القتل و الاذي الجسيم داخل اماكن بيع الخمور المعروفة شعبيا (الاندايات) وفاخر عبد الرحمن بقدرة قواته على دك المواقع الحصينة بما فيها الاماكن المشبوهة بالغة الشراسة و التي يطلقون عليها (حكومة مافي) و اضاف ان الفتيات ولجن الى عالم تعاطي الخمور بصورة غير مسبوقة و اعتبر ان المسكرات غرب ام درمان تشكل رافدا اساسيا لمد المتعاطيين بالخمور
التيار / صحيفة السودانية الالكترونية
سراج النعيم : عاجل إلى المجرم الإلكتروني
ظل البعض من ضعاف النفوس المريضة يتحرشون ويبتزون ويهددون ويسيئون لأشخاص بدبلجة الصور ومقاطع الفيديوهات القصيرة ومن ثم نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة وتطبيق الواتساب.
والمثير للاهتمام أن المجرم الإلكتروني يستخدم في ارتكاب جريمته أرقام الهواتف غير المسجلة لدى شركات الاتصالات أو الأرقام الدولية معتقداً بأنه لا يمكن الإيقاع به ناسياً أو متناسياً أن هنالك قرائن في إرسال الرسائل والصور ومقاطع الفيديوهات القصيرة لا يجدي معها التخفي وراء تلك الأرقام الهاتفية غير المسجلة بطرف شركات الاتصالات كالذي حدث معي بالضبط من ذلك الشخص الذي بعث لي برسائل يهددني ويتوعدني ويسيء لي ولوالدتي المتوفاة عليها الرحمة مستفيداً من الرقم الدولي الذي يتخفي خلفه والذي بدأ معي التواصل من خلاله بإدارة حوار حول قضية السيدة لنا محمد الشريف واتهامها لزوجها السابق النظامي بإنشاء صفحة باسمها على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك ونشر صورها الفاضحة الخاصة بقضائها شهر العسل معه قبل حدوث الانفصال بينهما فيما بعد وعندما وجدني أرد عليه بتحفظ شديد كشف النقاب عن وجهه الآخر وبدأ في التهديد والإساءة لشخصي الضعيف وللوالدة عليها الرحمة ولم انفعل برسائله التي يدعي أنه يرسلها من مقر إقامته بالولايات المتحدة الأمريكية وحينما وجدني صامداً وقوياً أمام محاولاته التحرشية والابتزازية كثف الجرعة بإرسال مقطع فيديو دبلج فيها صوراً لشخصي متوفرة على الشبكة العنكبوتية مصحوبة بموسيقى كما أنه أرسل مقطع فيديو لسيدة سودانية ترقص بشكل فاضح كما أنه هددني بأمر قبض وغيرها من التهديدات والإساءة الخادشة للحياء.
وبما أنني اكره مثل هذه الأساليب الابتزازية الرخيصة كنت أرد عليه ببرود شديد على أساس أنني إنسان لا تخيفه مثل هذه التهديدات والإساءات الجوفاء التي تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أنني امضي في الاتجاه الصحيح الذي جبلت عليه بمناصرة كل إنسانة أو إنسان مظلوم ولم ولن أحيد عنه لأي سبب من الأسباب فمرحباً في سبيل ذلك بالتهديد والإساءة.
مما طرحته من نموذج حي لم تمض عليه أيام يتضح أن الظاهرة في تنامي مقلق جداً فكم شخص يتعامل مع وسائط التقنية الحديثة تعرض إلى انتهاك ليجد نفسه ضحية انتقام أو تصفية حسابات كما يحدث معي آنياً باستخدام الرسائل التهديدية والمسيئة والصور ومقاطع الفيديوهات القصيرة لتشويه الصورة واشانة السمعة فكم ضحية من ضحايا المجرم الإلكتروني لم يستطع أن يدافع عن نفسه خوفاً من النظرة السالبة التي ينظرها إليه المحيطين به اسرياً ومجتمعياً الأمر الذي يضع الضحايا أمام خيارات فردية صعبة.
يبقى الاستهداف باستخدام التكنولوجيا الحديثة المتطورة أمراً في غاية الخطورة من واقع الوصول إلى المجرم الإلكتروني الذي يرتكب جريمته بلا حياء أو خجل أو خوف من عقاب في الدنيا والآخرة وأن كنت أرى أنه كان علي المجرم الالكتروني المفاضلة في استخدام العولمة ووسائطها بين الإيجابي والسلبي محكماً ضميره والوازع الديني قبل الأقدام على خطوات من هذا القبيل لأنه إذا تواءم مع عاداتنا وتقاليدنا السودانية السمحة فإنه سيستخدم التكنولوجيا الحديثة في الجوانب الإيجابية نسبة إلى أنها أصبحت ضرورية في حياتنا اليومية واحدي اطر تعميق القيم الإنسانية للشخص أو الأشخاص خاصة وأنها تتيح للمستخدم حرية مطلقة لا يتحكم فيها إلا الضمير والوازع الديني لذلك على المستخدم أن يصون هذه الحرية وعدم الجنوح بها.
ما لا يكترث له المجرم الإلكتروني أنه يرتكب عدداً من الجرائم في أن واحد يبدأها بسرقة الصور ومقاطع الفيديوهات لدبلجتها أي أنه يتعامل معها دون أخذ الأذن المسبق من المجني عليه ولا يكتفي بذلك بل يعمد إلى إشراك آخرين في جريمته بنشرها لهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك وتطبيق الواتساب وإعادة استخدامها في سياق التهديد والإساءة والتحرش والابتزاز ما يتطلب في السلطات المختصة تشريع قوانين تعاقب المجرم الإلكتروني على فعلته المنافية للآداب العامة وأن يكون العقاب رادع بالإيداع في السجن والغرامة المالية على حسب تقدير القاضي في حال تم الإيقاع بالمجرم الإلكتروني حتى يكون عظة وعبرة لآخرين.
إن طبيعة الجرائم الإلكترونية أنها تترك أثراً معنوياً ونفسياً طويل المدى على المجني عليه خاصة وأن المجرم الإلكتروني يسئ إليه باستخدام العولمة ووسائطها المختلفة بدبلجة الصور العادية وجعلها صوراً فاضحة بالتركيب ونشرها للعامة للتعليق والإعجاب من خلال الفيس بوك والواتساب.
ومما تطرقت إليه مسبقاً فإن سلوكيات من هذا القبيل تتطلب الحسم والحزم الشديدين حتى لا يجد المجرم الإلكتروني فرصته في التهديد والإساءة والتحرش والابتزاز والتشهير واشانة سمعة الضحية ببث الصور ومقاطع الفيديوهات القصيرة الفاضحة بين عامة الناس ومثل هذا الجاني يعد مجرماً خطيراً في مسألة التشهير والقذف والإساءة لسمعة المستهدف الذي حتى إذا لم يستطع إثبات الجرم ضد المجرم الالكتروني فإن سمعته تكون قد أهدرت بالتناول السالب في المجتمع فضلاً عن أنه يتضرر ضرراً معنوياً ونفسياً كبيراً جراء الانتهاك الذي تعرض له وبالتالي تصبح نظرة المجتمع له في العمل أو الدراسة نظرة سالبة.
بالرغم مما أشرت إليه إلا أننا نعيش في مجتمع مسلم يتمسك بالعادات والتقاليد السودانية القائمة على الدين الإسلامي وعليه تجده مجتمعاً يقدر ويحترم الآخر مهما كان مختلفاً معه في وجهات النظر باستثناء قلة تعتبر مريضة نفسياً هي وحدها التي تلجأ إلى التصرفات السالبة وأمثال هؤلاء حالات شاذة في المجتمع يجب أن تدرع بأقصى العقوبات حتى لا تسول لهم أنفسهم الانجراف بالعادات والتقاليد السودانية إلى ما فيه ضرر الناس.
من أوجب الواجبات وضع المجرم الإلكتروني في رقابة مشددة إلى أن يرعوي عن الشذوذ عن القاعدة ويتعلم كيفية استخدام التقنية الحديثة بشكل إيجابي يفيد به نفسه ومجتمعه خاصة وأن العالم الرقمي يكفل لكل إنسان على وجه البسيطة حماية خصوصيته مع ضمان تواصله مع الآخرين حتى يستفيد منها في إيصال رسالته.
ومن هذا المنطلق احذر من ظاهرة الاحتفاظ بصور الآخرين في أجهزة الكمبيوتر أو اللاب توب أو الهواتف الذكية دون أن تكون لهم بهم صلة درءا من استخدامها في المستقبل استخداماً سالباً فيما ينصح خبراء بالرد على الانتهاكات وذلك باللجوء إلى السلطات العدلية المختصة بعد أن تم تفعيل قانون الجرائم الإلكترونية أو المعلوماتية منعاً لتفشي الظاهرة المقلقة جداً للمجتمع السوداني المحافظ الذي يتعامل مع هذه السلوكيات المشينة بحزم شديد ولا يصمت أمامها خوفاً من أي عواقب أخري.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
azsuragalnim19@gmail.com
*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*
.......... *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...
-
بعد وفاة الدكتور (محمد عثمان) متأثراً بـ(الفشل الكلوي) .................. حاول هؤلاء خلق (فتنة) بين...
-
الخرطوم: سراج النعيم وضع الطالب السوداني مهند طه عبدالله إسماعيل البالغ من العمر 27 عاما المحكوم بالإعدام في قت...
-
مطار الخرطوم : سراج النعيم عاد أمس لل...