استطرد :
لا أحفظ القرآن ولكن أحفظ السور التي تعينني علي أداء صلواتي، وأنتظر ما وعدتني به الرؤية
المناميه وبركاتها التي تجاوزت حدودي الشخصية
.
عماد محمد فضل المولي (32 عاماً) اعمل مهندس مكنيكي
إنتاج تخصصها يتعلق بعمل البحار والمضاع والمكانيكا بصورة عامة . أنا اصلاً من
منطقة عديلة في ولاية جنوب دارفور شرق الضعين وتربيت في الفاشر .. درست الجامعة في
جامعة السودان هندسة مكانيكا .. والىن اعمل في مجال الهندسة حيث امتلك شركة خاصة
هندسية .. شركة زندية للهندسة والمقاولات والانشطة المتعددة.
متى اكتشفت أنك المهدي المنتظر ؟
الإكتشاف بدأ عقب شهر رمضان 2012م المسألة أصلاً تمت من
خلال ايحاء في القرآن الكريم بالضبط كلمة يس إذ أنني كنت عندما اسمع أو أقرأ هذه
الكلمة احس أنها تعبر عني شخصياً حتى لو سمعتها عبر المذياع أو في مسجد أو أنا
شخصياً أحس انها تعنيني شخصياً ومعتها تبصرت إلى ديوان شراب الوصل أو ما يعرف
بباقية الأسرار هو كتاب حلم به احد المصريين على فترات مختلفة من سنة (1983-1988م)
وكان يحلم به ويمليه على الشيخ محمد عثمان عبده البرهاني هو كتاب لله سبحانه
وتعالى على محمد هو ما شعر عبارة عن قصائد ومن خلال التبصير يسمى هذا الكتاب برهان
ويوجد دليل (أَيُّهَا
النَّاسُ قَدْ جَاءَكُم بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا
مُّبِينًا* فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ
وَاعْتَصَمُواْ بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِّنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ
إِلَيْهِ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا) (174-175) سورة النساء.
هي ابيان شعر عبارة عن آيات ووالدي يتبع إلى الطريقة
البرهانية أنا انسان مسلم أؤمن بأن لا إله إلى الله وان محمد رسول الله وأنا أصلى
واصوم واودي طل الفرائض.
وما جعلني أصل إلى قناعة أنني المهدي المنتظر هو تبيصر
من الله سبحانه وتعالي .. الرسالة تباعت الله هي الإيمان به وحده وفهو خلق الجنس
والجن لعبادة الله كما في الآية .. ( وما خلقت الجن والأنس إلا ليعبدوني ، ما اريد
منهم زرق وما اريد منهم ان يطعمون أن الله هو الزراق ذو القوة المتين).
( وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين لو اردنا
ان نتخذ لهواً لأتخذناه من لدنا غن كنا فاعلين بل نقذف بالحق على الباطل فإذا هو
زاهقت فلكم الويل مما تصفون وله ما في السموات والأرض ومن عدنه لا يستكبرون عن
عبادة ولا يستحسرون يسبحون الليل والنهار ولا يفترون وما أمروا إلا ليعبدوا الله
مخلصين له الدين حنفا ويقيم الصلاة ويؤتي الزكاة وذلك دين القيمة ).
إن رسالة الله على مدى الرسالات السابقة هي العابدة الخالصة
لله وتطبيق منهج القرآن الكريم المتعلق بالعبادة الخالصة لله سبحانه وتعالى
والعبادة المقصودة هي الصلاة والتسبيح لله سبحانه وتعالى واصبر نفسك مع الذين
يدعون ربك بالغداة والعشاء ويريدون وجهك تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من
اغفلنا قلبه عن ذكرنا وابتع هواه وكان امره فرطا.
ليست لدى فكرة إنما هي رسالة الله سبحانه وتعال بأن
الناس تترك اللهو وليس اللهو المعروف باللعب اللهو هو ما يشغلك عن عبادة الله
سبحانه وتعالى وتطبيق المنهج كما قال الله سبحانه وتعالى التسبيح وإقامة الصلاة في
الأوقات المذكورة في القرآن الذي لا احفظه بل أحفظ جزء من قصار الصور أودي بها
صلوات واتذكر اغلب الصور.
( وقل الحق من ربك فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر أنا
اعتدنا للظالمين ناراً تحاط بهم سرادقها وأن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهر يشفي
الوجوه بس الشراء وساءت مترفقة ).
لم أدعو الناس إلى أنني المهدي المنتظر إنما وعيت إلى
تقوى الله والرجوع إلى الله سبحانه وتعالى وذلك بسبب الفساد الذي استشرى في الأرض
بصورة عامة (ظهر الفساد في البر والبحر بماكسبت أيدي الناس ليزقهم بعض الذي عملوا
لعلهم يرجعون ) بالإضافة إلى هذا فأنني اعلنت في جامع السيد السنهوري في المنشية
ومقام الطريقة البرهانية وقلت أنني مرسل من الله سبحانه وتعالى أما بقية المساجد
فكان نذر بعذاب سيحل بمنطقة الخرطوم أن يتقوا الله ويعودوا إليه.
مسجد السنهوري كانت رده فعل جزء من المصلين اسنكروا
المسألة واحضروا الشرطة وتم اقتيادي إلى قسم شرطة الرياضي وكان هنالك استجواب حول
ما قيل في المسجد وثم سمح ليّ بالذهاب وإلى الآن أصلى في هذا المسجد وقبل ذلك في
مقام البرهانية الناس اجتمعت على ما ذهبت
إليه على اساس انه كلام غريب واكانت ردة فعلهم أن اعتدى على احدهم واحتواء المسألة
لمعرفته بوالدي .. وأصبحت اذهب إليهم بشكل عادي لكي اربط لهم ما بين الآيات
القرآنية وكتاب (شارب الوصل البرهان ) على اساس أن الله سبحانه وتعالى يقول في
سورة الأنبياء: (66) قَالَ أَفَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لا
يَنفَعُكُمْ شَيْئًا وَلا يَضُرُّكُمْ.
هنا بيت أيا نار إبراهيم هل تذكرنني بيوم سلام
البرد من حرِ نارك .
أنا أؤمن بأن هذه هي رسالة من الله سبحانه
وتعالى ولا أسأل فيها إنساناً من أجر ولا يوجد إنسان في هذه الدنيا يملك ليّ من ضر
أو نفع إلا ان يشاء الله شيء.
رسالة لأولى اود الإعلان عن المهدي المنتظر وامر
الناس بالعبادة وترك كل ما يلهو الناس عنها.
المسألة مسألة اقناع فيما اتفوه به للناس من شاء
فليؤمن ومن شاء فليكفر ..واطالب الناس بالإيمان بكتاب (شراب الوصل) (البرهان) وهو
كتاب فيه صدى ونور.
البعض من أفراد اسرتي مستغربة والبعض الآخر ما
بين لا مكذب ولا مصدق والبعض الذي يؤمن بأن الله سبحانه وتعالى يجعل رسالته حيث
يشاء وما كان لهم الخيرة ولكن الله يختار من يشاء من عباده.
لم يطالبني أي شخص كان من الأسرة وخارج الأسرة
بأن اعرض نفسي على طبيب ووجدت من يؤمن بهذه الرسالة .
ما يأتي من الله سبحانه وتعالى أؤمن به إذا كان
خيراً أو شراً .
ربنا سبحانه وتعالى هو الفيصل في مسألة من سبقني
.
المهدي المنتظر الله واعلم يكن سيدنا عيسى الذي
رفعه الله إلى السماوات.
أنا ما عليّ إلا ابلاغ ولا أطلب المساعدة من أي
شخص وأن التزم بما اقوله لله اولاً قبل أن اطرحه للناس.
في النهاية داير اقول للناس أن يتقوا الله
ويعبدوه خير عبادته .